يختتم فريق الكرة بالأهلى تدريباته مساء اليوم السبت، بأحد الملاعب الفرعية بمالى استعداد للمواجهة المرتقبة أمام إستاد مالى، فى ذهاب دور الـ16 من دورى أبطال أفريقيا، والتى ستقام فى السادسة والنصف بتوقيت القاهرة بإستاد مادو كيتا، حيث يؤدى الفريق مرانا خفيفا خوفا من تعرض اللاعبين للإجهاد، بالإضافة إلى ارتفاع درجة الحرارة فى العاصمة المالية.
البرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى للأهلى يركز فقط على بعض الجوانب الفنية، التى يرغب فى تطبيقها خلال اللقاء، الذى يعول عليه الكثير من أجل المساعدة فى الحصول على بطاقة الصعود إلى دورى المجموعات كخطوة جديدة نحو العودة لمنصة التتويج الأفريقى، واللعب مع الكبار فى مونديال الأندية التى غاب عنها الفريق فى أخر بطولتين، ويأتى فى مقدمة تركيزه على الجوانب الدفاعية، حتى لا تهتز شباك شريف إكرامى، خاصة أن المنافس يملك خط هجوم قوى ولديه قدرة تهديفية عالية، وهو ما وضح من المباريات التى حصل عليها الجهاز الفنى لدراسة المنافس.
سرعة نقل الهجمات على مرمى إستاد مالى كانت لها جانب كبير من اهتمامات الخواجة البرتغالى فى تدريبات الفريق أمس الجمعة، على ملعب المباراة معتمدا على سرعة الثنائى محمد ناجى جدو وعماد متعب ومعهم محمد بركات، الذى سيشغل الجانب الأيمن ومن خلفهم محمد أبوتريكه فى وسط الملعب، وقام اللاعبون بتنفيذ الجمل التكتيكية بعناية مما جعل هناك ارتياح لدى الجهاز الفنى.
وفى نفس الإطار يلقى جوزيه محاضرة فنية للاعبين عقب مران اليوم بالفندق، الذى تقيم به البعثة لشرح تكليفات وواجبات كل لاعب على حده، خاصة لاعبو الوسط والهجوم الذى سيكون لهم دور كبير فى تخفيف الهجوم المالى المتوقع على مرمى شريف إكرامى، من خلال إتباع المثل القائل "خير وسيلة للدفاع الهجوم" للاستفادة من سرعات بعض اللاعبين وفى مقدمتهم جدو وبركات، ويتبع ذلك شرح نقاط القوة والضعف فى الفريق المنافس من خلال الفيديو الذى أعده الأرجنتينى أوسكار، محلل أداء اللاعبين من شرائط المباريات، التى حصل عليها من مباريات المنافس وهى ما وضحت قوة الفريق الهجومية.
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=664142&SecID=298&IssueID=0
البرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى للأهلى يركز فقط على بعض الجوانب الفنية، التى يرغب فى تطبيقها خلال اللقاء، الذى يعول عليه الكثير من أجل المساعدة فى الحصول على بطاقة الصعود إلى دورى المجموعات كخطوة جديدة نحو العودة لمنصة التتويج الأفريقى، واللعب مع الكبار فى مونديال الأندية التى غاب عنها الفريق فى أخر بطولتين، ويأتى فى مقدمة تركيزه على الجوانب الدفاعية، حتى لا تهتز شباك شريف إكرامى، خاصة أن المنافس يملك خط هجوم قوى ولديه قدرة تهديفية عالية، وهو ما وضح من المباريات التى حصل عليها الجهاز الفنى لدراسة المنافس.
سرعة نقل الهجمات على مرمى إستاد مالى كانت لها جانب كبير من اهتمامات الخواجة البرتغالى فى تدريبات الفريق أمس الجمعة، على ملعب المباراة معتمدا على سرعة الثنائى محمد ناجى جدو وعماد متعب ومعهم محمد بركات، الذى سيشغل الجانب الأيمن ومن خلفهم محمد أبوتريكه فى وسط الملعب، وقام اللاعبون بتنفيذ الجمل التكتيكية بعناية مما جعل هناك ارتياح لدى الجهاز الفنى.
وفى نفس الإطار يلقى جوزيه محاضرة فنية للاعبين عقب مران اليوم بالفندق، الذى تقيم به البعثة لشرح تكليفات وواجبات كل لاعب على حده، خاصة لاعبو الوسط والهجوم الذى سيكون لهم دور كبير فى تخفيف الهجوم المالى المتوقع على مرمى شريف إكرامى، من خلال إتباع المثل القائل "خير وسيلة للدفاع الهجوم" للاستفادة من سرعات بعض اللاعبين وفى مقدمتهم جدو وبركات، ويتبع ذلك شرح نقاط القوة والضعف فى الفريق المنافس من خلال الفيديو الذى أعده الأرجنتينى أوسكار، محلل أداء اللاعبين من شرائط المباريات، التى حصل عليها من مباريات المنافس وهى ما وضحت قوة الفريق الهجومية.
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=664142&SecID=298&IssueID=0